National American coptic Assembly-USA
washigton DC
Mr. Morris SadekESQ President
Mr , Nabil Besada Vice president
http://amcopts.blogspot.com/2014/10/blog-post_21.html
Egypt was conquered and is Occupied by the Muslims ... Outspoken Coptic figure Morris Sadek speaks about how no atrocities were committed during the period of ...www.youtube.com/watch?v=gd8 J65A0vZE...
النشيد الوطنى للدوله القبطيه
البيان الاول للدوله القبطيه
النشيد الوطنى للدوله القبطيه
الإدارة الأمريكية لاتزال تسأل: مصر. إلي أين؟
داليا مجاهدسكرتيرة الرئيس اوباما فى أثناء حوارها مع مندوبي الأهرام
وهل تصريحات "موريس صادق" رئيس الجمعية الوطنية القبطية الأمريكية الذي يدعولفرض الوصاية الدولية علي مصر لها تأثير؟- ليس له أي تأثير نهائيا. ولكن هناك ناس في اللوبي القبطي بأمريكا يقولون كلاما قريبا مما يينادي
السناتور الامريكى "تيد كروز"
السيناتور الأمريكيّ، من الحزب الجمهوريّ من ولاية تكساس، والمرشح الجمهوري لسباق الرئاسة عام 2016، تيد كروز،
اتهم المسلمون بالتعصب الديني الذي يشن، حملة إبادة شرسة لتدمير الأقليات الدينية في الشرق الأوسط. "ليس للمسيحيين في الشرق حليف وداعم أساسي سوى دولة اسرائيل
"من يكره "إسرائيل" يكره أميركا...ومن يكره اليهود يكره المسيحيين..وإذا لم تقفوا الى جانب "إسرائيل" واليهود، لن أقف إلى جانبكم ".
لقاء مع مرشحة الحزب الجمهورى لعضو ية مجلس الشيوخ اﻻمريكى
السناتور سوزان شولتى وحديث عن اضطهاد السيسى للاقباط
السناتور سوزان شولتى وحديث عن اضطهاد السيسى للاقباط
الكنيسه الانجلوسكاسونيه الامريكيه تعلن زيادة اضطهاد الاقباط المسيحيين فى مصر فى عصر الرئيس عبدالفتاح السيسى وتطالب كل الكنائس الامريكيه بالصلاه من اجل الاقباط
وزعت اكبر الكنائس الامريكيه بالولايات المتحده الامريكيه هذا البوستر المقدس لطفله امريكيه مسيحيه تحمل الصليب المقدس ويقول اضطهاد المسيحيين فى مصر يتزايد وطالبت الكنيسه جميع الكنائس الامريكيه والمسيحيين فى امريكا والعالم الصلاه من اجل الاقباط المصريين المضطهدين فى عصر الرئيس عبدالفتاح السيسى شكرا للمبشر الامريكى العالمى سيرج ايفانجيلوس ابوت
تخلف و تعصب الأعلام المصري..
"جون ميلاد نموذج"..
بقلم:نبيل بسادة
أوباما يكرم المخرج المصري الشاب جون ميلاد جاد
و كالعادة في مصر ...
الإعلام في مصر لن يعطيه حقه لأنه مسيحي...
لأن أسمه "جون"..و مصري حتي النخاع...
يعني مصري له أكثر من 7000 سنة
بالرغم ان كل المذيعين و المذيعات يرتدون أحدث الملابس الغربية المتطورة...
و لكن لم يذكر أسمه في أي برنامج لأنه برضه أسمه"جون"
بالرغم أنه قابل الرئيس "باراك أوباما"..
و لكن لو كان اسمه محمد او مصطفي أو أحمد, الخ..
كانوا طبلوا و زمروا له...
و أتكلموا عن عبقريته الفذه اللي مافيش منها .. وانه مسلم و أنه عمل حاجة كبيرة و عظيمة و قابل رئيس أمريكا...
و كلم رئيس أمريكا عن الأسلام
و كلم الضيوف و العلماء عن عظمة الأسلام و التسامح بتاع الأسلام..
و التسامح بتاع الأسلام و عظمة الأسلام اللي موجودين فقط في البرامج التليفزيونية..
الظاهر ان الدين يلعب الدور الأساسي في فكر الإعلاميين المصريين
عشان كده التخلف موجود مثل رباطة العنق في رقبة كل مذيع و اعلامي في مصر..
و التخلف موجود في كل تسريحة شعر جديدة علي رأس كل مذيعة في مصر..
الموضوع مش أخوان أو سلفي أو جماعة إسلامية..
الموضوع فكر مسيطر عليه تعاليم بالية متخلفة..
علشان كده الكلام هايف اللي بيقولوه المذيعين و المذيعات
علشان كده الكلام هايف اللي بيقولوه المذيعين و المذيعات
لأنه ألف -باء الأعلام الحياد ...
و المفروض في الإعلامي ان يكون محايدا
و لكن الظاهر الأعلام المصري مثل القضاء المصري
بيحكم حسب دين و عقيدة الشخص... و ليس بالعدل
يعني يكون بريء و مضروب و سارقين فلوسه و خاطفين مراته و أولاده و قاتلين أسرته و برضه يطلع متهم و يأخذ حكم لأنه مسيحي...
مش مهم أنه مصري..
هو مجرم لأنه مسيحي...
خلاص الإعلاميين في مصر انكشفوا و اتعروا..
الواضح أن مصر لسه عايزة ثورة تانية..
تشيل كل أعلامي و قاضي او موظف عمومي بيحكم علي اللي قدامه حسب عقيدته و ديانته؟؟
تحياتي
نبيل بسادة:
قبطى يكتشف أمريكا..
بقلم منير بشاى
أمريكا تم اكتشافها مرات عديدة على مر العصور. فمنذ زمن بعيد اكتشفها سكانها الأصليون الذين يطلق عليهم اسم "الهنود الحمر". وفى سنة 1492 أعاد "خريستوفر كولمبوس" اكتشافها. وبعدها اصبحت امريكا الملاذ لكل مضطهد والملجأ لكل راغب فى الحرية. وفى الاسابيع الماضية عاد شاب قبطى اسمه جون ميلاد ليكتشف أمريكا من جديد.
كان جون قد سمع عن امريكا وقرأ عنها الشىء الكثير. وغالبا شاهد جون بعض برامج التوك شو العربية وهى تمارس هوايتها المفضلة فى سب امريكا ليلا ونهارا. ومن الطبيعى ان يتسبب هذا فى تكوين فكرة عند جون عن امريكا اقل ما يقال عنها انها لم تكن ايجابية. ربما كان آخر شىء يريده جون هو رؤية امريكا. ولكن ظروفا لم يتوقعها دفعت جون لزيارة نفس البلد الذى لم يكن يحمل له اى نوع من التقدير. وفى زيارته لأمريكا اكتشف جون جانبا من أمريكا لم يكن يعرفه او قد سمع عنه من قبل.
جون ميلاد شاب قبطى من مدينة الفيوم تخرج من كلية الفنون التطبيقية قسم الاعلام. لم نسمع عن جون من قبل، ولم نعرف شيئا عن مشروعه الذى يعمله لبلده مصر وهو اخراج مسرحيات تعالج مشاكل المجتمع المصرى. ولكن فجأة سمعنا ان هذا الشاب القبطى اصبح محط انظار العالم وانه دعى من امريكا لحضور احتفالية لتكريمه وان من قام بتكريمه ليس رئيس مؤسسة حقوقية او عمدة مدينة او حتى حاكم ولاية بل الرئيس الأمريكى باراك اوباما بذاته.
على مدى سنوات ظل جون يعمل بعيدا عن الأضواء. كان يتنقل مع فريقه من بلد الى بلد يقابل الناس البسطاء من الفلاحين والفقراء وغير المتعلمين ويعرض لهم حلولا لمشاكل المجتمع التى يعرفونها ولكن لم تكن لهم المقدرة على تجسيدها او الجرأة على مناقشتها. كان جون يعالج مشاكل المجتمع بالتمثيل المسرحى "الميلودراما" وكان يعمل ورش عمل فى مجال العلاج بالتمثيل وخاصة ما يخص الاطفال والنساء وضحايا العنف الاسرى والتحرش الجنسى بالطفل.
سار جون فى طريق الأشواك، وسبح ضد التيار، كان جون مثل نبى بلا كرامة فى وطنه. ونسى له الحاقدون أعماله العظيمة وكان رد الفعل عندهم هو الغيرة والحسد. وابتدأوا يفكرون كيف يمكن ان يعرقلوا مسيرته. وكالعادة لم يكن هذا صعبا ولم تكن هناك وسيلة فى يدهم اسهل وأكثر فاعلية من التلويح بالاتهام التقليدى وهو ازدراء الدين. وهو اتهام أصبح لا يحتاج الى مجهود كبير. فاى كلمة ينطق بها الانسان يمكن ان تؤخذ من سياقها وتفسر بعكس المعنى تماما. ولا اعلم ان كان جون قد تغلب على هذه المشكلة ام ما تزال عالقة.
ولكن فى المقابل كانت هناك منظمة أمريكية أنشأها الرئيس الأمريكى الأسبق بيل كلينتون وتهدف الى تشجيع العمل الايجابى لخير الانسانية. وكانت المنظمة تتّتبع اعمال جون فى قرى مصر وترصد نجاحاته. وعرض اسمه على لجنة الاختيار التى وجدت فيه النمط الذى يستحق التشجيع. واختير جون المصرى الوحيد ضمن 120 شخصية ابداعية فى العالم لتكريمه على مجهوداته. كان هذا اول اكتشاف لجون عن امريكا كالبلد الذى يشجع العمل الانسانى بغض النظر عن من يقوم به أو لصالح من من البشر.
كان يحضر الاحتفال الذى اقيم لتكريم هؤلاء نحو 1200 من كبار الشخصيات فى كافة المجالات وكان التكريم يشمل ايضا 150 من رؤساء الدول الحاليين والسابقين و 18 من الحاصلين على جائزة نوبل. وكان جون نجما لامعا يتألق بين كل هؤلاء العظماء.
وفى كلمته عن جون قال الرئيس الأمريكى "جون من مصر، وهو يعمل على تعليم المصريين كيف يقبلون بعضهم بعضا. جون هو المستقبل، وهو يساعد الناس على اكتشاف مصدر القوة فيهم، ويساعد الاطفال والفتيات ضد العنف الجنسى" أما جون فخلفيته التى ذهب محملا بها الى امريكا جعلته يقاوم هذا الاطراء بل ويرد عليه بشىء من الجفاء.
فى لقاء جمعه بالرئيس اوباما ودام حوالى 15 دقيقة صرّح جون للرئيس اوباما بكل ما فى قلبه من مشاعر. قال جون للرئيس الأمريكى "الشعب المصرى لما بيسمع صوتك دلوقتى بيشعر بعداوة تجاهك. فى الفترة الماضية كانت الادارة الامريكية واقفة مع الحكومات وليس مع الشعب المصرى" ويقول جون عن هذا اللقاء "كنت مبسوط اقول الكلام ده لمسئول اكبر دولة فى العالم" ويضيف "وأطلعت اوباما على صور لى اثناء ثورة 2011 رافعا لافتة تحمل شعار يقول: امريكا مقبرة الحريات" ولكن مفاجأة جون اكتشاف انه فى أمريكا يستطيع الانسان مخاطبة رئيس الجمهورية ويبوح له بكل ما فى قلبه، بل وينتقده وينتقد البلد الذى استضافه، دون خوف ان يأتى البوليس السرى ويقبض عليه ويلقيه الى ما وراء الشمس.
وكان رد اوباما لانتقادات جون اكتشافا جديدأ فى امريكا لم يكن يتوقعه. قال له اوباما "الماضى حمل اخطاء كثيرة" وهو اعتراف بالخطأ لم يتعود جون سماعه من المسئولين فى مصر. فمتى اعترف احد المسئولين فى مصر ولو كان مجرد عمدة القرية انه ارتكب اخطاء؟ كنا دائما نعامل رؤسائنا فى مصر على انهم اشباه الآلهة، وربما كان هذا تقليدا قديما اخذناه من الفراعنة. فرؤساء مصر لا يخطئون وان اخطأوا لا يعترفون بالخطأ وبالتالى لا يحتاجون للاعتذار.
ولكن اهم ما اكتشفه جون هو امريكا ذاتها، فأمريكا اكبر من ساستها. امريكا ليست اوباما او هيلارى. وهى ليست السياسة الرعناء المتخبطة للادارة الحالية التى تظن ان مصلحتها فى التقرب للجماعات التكفيرية الارهابية وعندما يكتشفون حقيقتهم يذهبوا لكى يحاربوهم بعد حدوث المحظور. امريكا التى اعرفها على مدى خمسة واربعون عاما تهمها مصالحها ولكن ليست مبادئها الاساءة لأحد. أمريكا هى الشعب الطيب المعطاء الذى يساعد المحتاج فى كل مكان. امريكا هى ام الديمقراطية وحامية الحريات وراعية حقوق الانسان. أمريكا بلد العلم والتكنولوجيا ومشجعة الابتكار والابداع. ولذلك حققت امريكا تقدما كبيرا خلال قرنين من الزمان. وتقدم امريكا انعكس على العالم كله واعطاه دفعة قوية للامام. وأعتقد ان جون استطاع فى زيارته لأمريكا ان يرى هذا كله.
فى اعتقادى ان جون ميلاد قد اكتشف امريكا من جديد. وان اكتشافه هذا سيغير مشاعره السلبية تجاه أمريكا. أظن ان جون سيصبح لأمريكا الصديق الجديد بدلا من العدو الذى كان. واجزم ان زيارته لأمريكا، التى لم تكن فى الحسبان، لن تكون الأخيرة. وشخصيا اؤمن ان من يزور امريكا مرة لابد ان يعود لها مرة أخرى. ومع انى لا ادعى النبوة ولكننى اتوقع ان يصبح جون ميلاد مواطنا امريكيا فى يوم من الأيام. هذا ما فعله مليون قبطى من قبله.
الهيئه العليا للدوله القبطيه
المهندس ايليا باسيلى رئيس الدوله القبطيه الدكتور اوناس موريس ميخائيل نائب الرئيس المهندس نبيل بساده نائب رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه والامين العام للدوله القبطيه المهندس عادل رياض المنسق الدولى للعلاقات الخارجيه - الاستاذه ايمى ايزاك جورج امينة المراه القبطيه
المهندس ايليا باسيلى رئيس الدوله القبطيه الدكتور اوناس موريس ميخائيل نائب الرئيس المهندس نبيل بساده نائب رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه والامين العام للدوله القبطيه المهندس عادل رياض المنسق الدولى للعلاقات الخارجيه - الاستاذه ايمى ايزاك جورج امينة المراه القبطيه
المستشار موريس صادق - السكرتير التنفيذى للدوله القبطيه - رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه عضو نقابة المحامون بواشطن العاصمه DC Bar
المحامى لدى محكمة النقض المصريه والمحكمه الاداريه العليا والمحكمه العسكريه العليا والدستوريه بمصر
No comments:
Post a Comment