Sunday, January 4, 2015

الهيئه العليا للدوله القبطيه تساند و تؤيد دعوة الرئيس عبدالفتاح السيسى لثوره دينيه ضد النصوص الدينيه التى تم تقديسها لقرون

National American coptic Assembly-USA 
washigton DC    
Mr. Morris SadekESQ President  
 Mr  . sheriff  karem Vice  president 
Jhany Ibrahim's photo.
الهيئه العليا للدوله  القبطيه تساند و تؤيد دعوة  الرئيس عبدالفتاح السيسى  لثوره دينيه ضد النصوص الدينيه التى تم تقديسها لقرون   
‎الفرق بين ثقافة الموت وثقافة الحياة‎
‎وحتى لا يهلل ويكبر الاخوه المسلميين بادعائاتهم واكاذيبهم حول سماحه الاسلام المزعومه خصوصآ مع المسيحيين وان محمد اوصاهم بمحبه المسحيين .. بل ومحبه كل الناس وان الاسلام دين محبه ودين سلام .. ويستندون على ذلك فى اقوال اما احاديث غير صحيحه .. او نصوص قرآنيه منسوخه لا عمل لها فى القرآن سوى حروف مكتوبه .. لكن هل هذا الادعاء حقيقى وهل فعلآ اوصى محمد بمحبه المسيحيين او محبه احد من الاساس ؟ .. سنرى .

يستشد المسلمين بحديث لمحمد يوصى فيه على الاقباط ويقول استوصو بقبط مصر خيرآ .. ولكن هل هؤلاء القبط هم المسيحيين كما يظن البعض مما يجهلون معنى كلمه قبطى ؟ .. كلمه قبطى تعنى مصرى وليس مسيحى .. فالاقباط هم المصريين وتطلق غالبآ على المسيحيين لانهم اصل مصر وسكانها الاصليين قبل الاحتلال البدوى الاسلامى .
قال الجوهري : القبط : أهل مصر {الصحاح ص:912 }
فمعناه: استوصوا بأهلها خيرا اى اهل مصر وليس المسيحيين .. لكن لماذا يستوصو بهم ؟ .. لان لهم فيهم ذمه ونسبآ او رحم .. يعنى لكم فيهم الاتاوه التى سيدفعونها من خيرات مصر (اهل الذمه) والزواج من بنات مصر الجميلات فى ذلك الوقت .. فالامر كان مصلحه وليس توصيه من باب المحبه ويخص المصريين عمومآ وليس المسيحيين .

لكن ما هو موقف محمد من المسيحيين او النصارى كما اختلط عليه الامر وسماهم بالنصارى لجهله بالفرق بين عقيده المسيحيين والنصارى ؟

1- عدم بدأهم بالسلام واضطرارهم الى اضيق الطريق :

لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام . فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2167
خلاصة حكم المحدث: صحيح
ومعناه: النهي عن ابتداء اليهود والنصارى بالسلام .. وحكم بقية الكفار حكم اليهود والنصارى في هذا الأمر لعدم وجود فرق بينهم .. وأما قوله وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه فمعناه .. لا تفتحوا لهم عن الطريق الضيق إكراما لهم واحتراما . اى لا تحترموهم وضيقو عليهم الطريق وكرهوهم فى عيشه الى جابوهم .. هل رأيتم سفاله وبجاحه وارهاب واضطهاد اكثر من ذلك ؟

2- عدم مصادقتهم او اتخاذهم اولياء او اصدقاء وعدم التعامل معهم :

ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين [المائدة:51]
وفى تفسير ابن كثير يقول : نهى الله ، تبارك وتعالى ، عباده المؤمنين أن يوالوا الكافرين ، وأن يتخذوهم أولياء يسرون إليهم بالمودة من دون المؤمنين ، ثم توعد على ذلك فقال : ( ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء ) أي : من يرتكب نهي الله في هذا فقد برئ من الله كما قال : ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا ) [ النساء : 144 ]
وفى تفسير الطبرى يقول : قال أبو جعفر : وهذا نهي من الله - عز وجل - للمؤمنين أن يتخذوا الكفار أعوانا وأنصارا وظهورا ، ولذلك كسر " يتخذ " لأنه في موضع جزم بالنهي
ومعنى ذلك : لا تتخذوا ، أيها المؤمنون ، الكفار ظهرا وأنصارا توالونهم على دينهم ، وتظاهرونهم على المسلمين من دون المؤمنين ، وتدلونهم على عوراتهم ، فإنه من يفعل ذلك " فليس من الله في شيء
اى ان مصادقتهم او معاملتهم يعد جريمه كبرى يعاقب عليها الله فى الدنيا والاخره .. فهل رأيتم دين يتعدى على الانسانيه مثل هذا الدين ؟ .. هل رأيتم ارهاب اكثر من هكذا ارهاب واختلال عقلى ؟

3 - قتالهم حتى يدفعو الاتاوه مجبرون زليلون مهانون :

قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون [التوبه :29]
وفى تفسير ابن كثير يقول :
وقوله : ( حتى يعطوا الجزية ) أي : إن لم يسلموا ، ( عن يد ) أي : عن قهر لهم وغلبة ، ( وهم صاغرون ) أي : ذليلون حقيرون مهانون . فلهذا لا يجوز إعزاز أهل الذمة ولا رفعهم على المسلمين ، بل هم أذلاء صغرة أشقياء ، كما جاء في صحيح مسلم ، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : لا تبدءوا اليهود والنصارى بالسلام ، وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه .

وفى تفسير الطبرى يقول :
"أعطاه عن يده ، وعن يد" . وذلك نظير قولهم : "كلمته فما لفم" ، و"لقيته كفة [ ص: 200 ] لكفة ، وكذلك : "أعطيته عن يد ليد" . وأما قوله : ( وهم صاغرون ) ، فإن معناه : وهم أذلاء مقهورون . يقال للذليل الحقير : "صاغر" .

فهل ما زلتم تقولون ان الاسلام دين سلام او اوصاكم بمحبه احد او مصادقه احد او الود والوصال بينكم ايها المسلمين وبين احد ؟ .. الاسلام دين ارهاب ومحمد ارهابى ورئيس عصابه للمافيا والعن .. واله محمد هو الارهابى الكبير الذى كتب له كل هذه النصوص الاجراميه .‎
 
اعلن المهندس ايليا  باسيلى رئيس الدوله القبطيه  فى بيان صحفى  بالعاصمه الامريكيه واشطن لكل وسائل الاعلام  اليوم الاحد  الموافق الرابع من يناير سنة 2015  ان الهيئه العليا للدوله القبطيه بواشطن قررت  دعم الرئيس عبدالفتاح السيسى  للتخلص من الافكار والنصوص الاسلاميه التى تدفع للقتل والتدمير
 واضاف سيادته قوله وحتى لا يهلل ويكبر الاخوه المسلميين بادعائاتهم واكاذيبهم حول سماحه الاسلام المزعومه خصوصآ مع المسيحيين وان  رسول الاسلام محمد اوصاهم بمحبه المسحيين .. بل ومحبه كل الناس وان الاسلام دين محبه ودين سلام .. ويستندون على ذلك فى اقوال اما احاديث غير صحيحه .. او نصوص قرآنيه منسوخه لا عمل لها فى القرآن سوى حروف مكتوبه .. لكن هل هذا الادعاء حقيقى وهل فعلآ اوصى رسول الاسلام  محمد بمحبه المسيحيين او محبه احد من الاساس ؟ .. سنرى .
يستشد المسلمين بحديث  لرسول الاسلام محمد يوصى فيه على الاقباط ويقول استوصو بقبط مصر خيرآ .. ولكن هل هؤلاء القبط هم المسيحيين كما يظن البعض مما يجهلون معنى كلمه قبطى ؟ .. كلمه قبطى تعنى مصرى وليس مسيحى .. فالاقباط هم المصريين وتطلق غالبآ على المسيحيين لانهم اصل مصر وسكانها الاصليين قبل الاحتلال البدوى الاسلامى .
قال الجوهري : القبط : أهل مصر {الصحاح ص:912 }
فمعناه: استوصوا بأهلها خيرا اى اهل مصر وليس المسيحيين .. لكن لماذا يستوصو بهم ؟ .. لان لهم فيهم ذمه ونسبآ او رحم .. يعنى لكم فيهم الاتاوه التى سيدفعونها من خيرات مصر (اهل الذمه) والزواج من بنات مصر الجميلات فى ذلك الوقت .. فالامر كان مصلحه وليس توصيه من باب المحبه ويخص المصريين عمومآ وليس المسيحيين .

لكن ما هو موقف رسول الاسلام محمد من المسيحيين او النصارى كما اختلط عليه الامر وسماهم بالنصارى لجهله بالفرق بين عقيده المسيحيين والنصارى ؟
1- عدم بدأهم بالسلام واضطرارهم الى اضيق الطريق :
لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام . فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2167
خلاصة حكم المحدث: صحيح
ومعناه: النهي عن ابتداء اليهود والنصارى بالسلام .. وحكم بقية الكفار حكم اليهود والنصارى في هذا الأمر لعدم وجود فرق بينهم .. وأما قوله وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه فمعناه .. لا تفتحوا لهم عن الطريق الضيق إكراما لهم واحتراما . اى لا تحترموهم وضيقو عليهم الطريق وكرهوهم فى عيشه الى جابوهم .. هل رأيتم سفاله وبجاحه وارهاب واضطهاد اكثر من ذلك ؟

2- عدم مصادقتهم او اتخاذهم اولياء او اصدقاء وعدم التعامل معهم :
ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين [المائدة:51]
وفى تفسير ابن كثير يقول : نهى الله ، تبارك وتعالى ، عباده المؤمنين أن يوالوا الكافرين ، وأن يتخذوهم أولياء يسرون إليهم بالمودة من دون المؤمنين ، ثم توعد على ذلك فقال : ( ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء ) أي : من يرتكب نهي الله في هذا فقد برئ من الله كما قال : ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا ) [ النساء : 144 ]
وفى تفسير الطبرى يقول : قال أبو جعفر : وهذا نهي من الله - عز وجل - للمؤمنين أن يتخذوا الكفار أعوانا وأنصارا وظهورا ، ولذلك كسر " يتخذ " لأنه في موضع جزم بالنهي
ومعنى ذلك : لا تتخذوا ، أيها المؤمنون ، الكفار ظهرا وأنصارا توالونهم على دينهم ، وتظاهرونهم على المسلمين من دون المؤمنين ، وتدلونهم على عوراتهم ، فإنه من يفعل ذلك " فليس من الله في شيء
اى ان مصادقتهم او معاملتهم يعد جريمه كبرى يعاقب عليها الله فى الدنيا والاخره .. فهل رأيتم دين يتعدى على الانسانيه مثل هذا الدين ؟ .. هل رأيتم ارهاب اكثر من هكذا ارهاب واختلال عقلى ؟

3 - قتالهم حتى يدفعو الاتاوه مجبرون زليلون مهانون :
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون [التوبه :29]
وفى تفسير ابن كثير يقول :
وقوله : ( حتى يعطوا الجزية ) أي : إن لم يسلموا ، ( عن يد ) أي : عن قهر لهم وغلبة ، ( وهم صاغرون ) أي : ذليلون حقيرون مهانون . فلهذا لا يجوز إعزاز أهل الذمة ولا رفعهم على المسلمين ، بل هم أذلاء صغرة أشقياء ، كما جاء في صحيح مسلم ، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : لا تبدءوا اليهود والنصارى بالسلام ، وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه .

وفى تفسير الطبرى يقول :
"أعطاه عن يده ، وعن يد" . وذلك نظير قولهم : "كلمته فما لفم" ، و"لقيته كفة [ ص: 200 ] لكفة ، وكذلك : "أعطيته عن يد ليد" . وأما قوله : ( وهم صاغرون ) ، فإن معناه : وهم أذلاء مقهورون . يقال للذليل الحقير : "صاغر" .

فهل ما زلتم تقولون ان الاسلام دين سلام او اوصاكم بمحبه احد او مصادقه احد او الود والوصال بينكم ايها المسلمين وبين احد ؟ .
وكان  الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي  قد دعا لما وصفها بثورة دينية للتخلص من أفكار ونصوص تم تقديسها على مدى قرون وباتت مصدر قلق للعالم كله.
وقال السيسي في كلمة له بمناسبة المولد النبوي الشريف، إنه "ليس معقولا أن يكون الفكر الذي نقدسه على مئات السنين يدفع الأمة بكاملها للقلق والخطر والقتل والتدمير في الدنيا كلها".
وأضاف أن هذا الفكر "يعني أن 1.6 مليار (مسلم) حيقتلوا الدنيا كلها التي يعيش فيها سبعة مليارات عشان يعيشوا هم".
وقال إنه يقول هذا الكلام أمام شيوخ الأزهر و"الله لأحاجكم به يوم القيامة"، وطالبهم بإعادة قراءة هذه النصوص "بفكر مستنير".
وذكر أن الخروج من هذا الفكر يقتضي ثورة دينية وتدقيقا والاطلاع عليه من الخارج لأنه "لا يمكن أن يكون داخلك وتحس به".
وتعليقا على ذلك، قال محمد الصغير مستشار وزير الأوقاف المصري السابق .
 للجزيرة أن الرئيس المصري يتهم ثوابت الإسلام التي وصفها بالمقدسة ويدعو للخروج عليها، كما ينعت 1.6 مليار مسلم بأنهم سبب القلاقل في العالم، ويغمز في هذا لمبدأ الجهاد الذي هو ذروة سنام الإسلام، ويصور المسلمين بأنهم دمويون يريدون أن يعيشوا فقط على حساب قتل الآخرين

الهيئه العليا للدوله القبطيه 
  المهندس ايليا باسيلى رئيس الدوله القبطيه  

 الدكتور اوناس موريس ميخائيل نائب الرئيس 
 المهندس شريف كريم نائب رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه والامين العام للدوله القبطيه  
المهندس عادل رياض المنسق الدولى للعلاقات الخارجيه -  
 الاستاذه ايمى ايزاك جورج  امينة المراه القبطيه
المستشار موريس صادق - السكرتير التنفيذى للدوله القبطيه - رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه  عضو نقابة المحامون بواشطن العاصمه DC Bar المحامى لدى محكمة النقض المصريه  والمحكمه الاداريه العليا والمحكمه العسكريه العليا والدستوريه بمصر


No comments:

Post a Comment